يونس بن محمد القَسْطَلِّي (أبو الوليد)، شاعر أندلسي. من الكتّاب المصنّفين. رحل إلى المشرق، واستكتبه بعض الولاة. وهو من «قسطلة» إحدى قرى الجزيرة الخضراء. توفي في عام 576 هـ الوافق 1180
Authentic Islamic authority, seek here knowledge in the light of the Holy Quran and Sunnah, moreover, free PDFs of Fiqh, Hadith, Indo_Islamic topics, facts about NRC, CAA, NPR, other current topics By الدکتور المفتی القاضی محمد عامر الصمدانی القاسمی الحنفی السنجاری بن مولانا رحیم خان المعروف بر حیم بخش بن الحاج چندر خان بن شیر خان بن گل خان بن بیرم خان المعروف بیر خان بن فتح خان بن عبدالصمد المعروف بصمدخان
https://follow.it/amir-samdani?action=followPub
Friday 20 October 2023
يونس بن محمد القسطلي
يوسف بن هارون الرمادي
يوسف بن هارون الكندي الرمادي، أبو عمر.شاعر أندلسي، عالي الطبقة، من مدّاح المنصور بن أبي عامر. أصله من رمادة (من قرى شلب Silves) ومولده ووفاته بقرطبة. له كتاب (الطير) أجزاء، كله من شعره، عمله في السجن. قال الفتح ابن خاقان: كان الرمادي معاصراً لأبي الطيب، وكلاهما من كندة، لحقته فاقة وشدة، وشاعت عنه أشعار في دولة الخليفة وأهلها أوغرت عليه الصدور، فسجنه الخليفة دهراً فاستعطفه فما أصغى إليه، وله في السجن أشعار رائقة. ومما أغضب الخليفة (الحكم المستنصر) عليه، قوله فيه:(يولي ويعزل من يومه،فلا ذا يتمّ ولا ذا يتم!)ومدح بعض الملوك الرؤساء بعد موت (المستنصر) وخروجه من السجن. وعاش إلى أيام الفتنة
يا خُدُودَ الحُورِ في إِخجالها
قَد عَلتها حُمرَةٌ مُكتَسَبَه
اِغتَربنا أَنتِ من بَجّانَةٍ
وَأَنا مُغتَرِبٌ مِن قُرطُبَه
وَاِجتَمَعنا عِندَ إِخوان صَفاً
بِالنَّدى أَموالُهُم مُنتَهَبَه
عُصبَةٌ إِن سُئِلَت عَن نِسبَةٍ
فَإِلى أَرقَمِها مُنتَسِبَه
إِن لَثمي لَك قُدّامَهُمُ
لَيسَ فيهِ فعلة مُستَغربَه
لاجتماعٍ في اِغتِرابٍ بَيننا
قَبَّل المُغتَرِبُ المُغتَرِبَه
وَقَفتُ عَلى الدَّارِ الخَلاءِ كَأَنَّني
وَقَفتُ عَلى قَلبٍ مِن الصَّبرِ بَلقَعِ
رميتُ جمارَ الدَّمع في مَوقِفِ النَّوى
وَقَد طفتُ أَسباعاً برسمٍ وَأَربُعِ
يحي ابن هذيل
ولد أبي بكر يحيى بن هذيل بن عبد الملك بن هذيل بن إسماعيل بن نويرة التميمي،[3] عام 305 هـ[2]
رحل إلى المشرق فزار مصر وبغداد ومكة[1] وسمع من أحمد بن خالد ومحمد بن عبد الملك بن أيمن وقاسم بن أصبغ[2] ولابن هذيل ديوان شعر[3] نظم فيه شعر الوصف والغزل والمديح والهجاء، ويعد يوسف بن هارون الرمادي أشهر تلامذة ابن هذيل من الشعراء.[1]
طال عمر ابن هذيل حتى كفّ بصره،[3] وتوفي في 13 ذي القعدة 389 هـ
وي شهرته في عصره، لم يأخذ نصيبه في الدراسات المعاصرة،
فالدكتور إحسان عباس اكتفى بذكر بعض سمات شعره ضمن حديثه عن تلميذه الرمادي )ت
)4( 403هـ(
ورد له إال قصيدة واحدة ضمن حديثه عن شع ارء الط
يحيى بن الزيتوني
أبو زكريا يحيى بن الزيتوني شاعر وأديب مغربي من أهل فاس. قدم إلى إشبيلية عند بني عباد في فترة حكم المعتضد بن عباد. يذكر معاصروه لباقته ورده الذكي عندما حاول ابن زيدون إحراجه أمام المعتضد وباقي الحاضرين،[1] ويروي في ذلك ابن بسام الشنتريني في كتابه الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة:
مراجععدل
- ^ الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة - القسم الرابع. ص 374 - 376 نسخة محفوظة 13 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
يحيى الغزال
يحيى بن الحكم البكري الجياني (156 هـ - 250 هـ[1]) الشهير بلقب يحيى الغزال، هو شاعر أندلسي عاصر خمس أمراء للدولة الأموية في الأندلس،[1] وبرع في شعر الغزل والحكمة. وقد سمي بالغزال لجماله وظرفه وتأنقه.
تأثر يحيى الغزال بشعر أبي نواس وأبي تمام.[2] كما كان على دراية ببعض علم الفلك والتنجيم.[3]
في عام 225 هـ، كلفه الأمير عبد الرحمن الأوسط بسفارة إلى بلاط الإمبراطور البيزنطي ثيوفيلوس ردًا على سفارة كان الإمبراطور أرسلها لطلب ود عبد الرحمن.[4] كما أرسله عبد الرحمن في سفارة أخرى إلى بلاط هوريك الأول ملك النورمان في رحلة عاد منها بعد عشرين شهرًا عام 232 هـ.[5] وحدث أن هجا يحيى الغزال زرياب بشعر، فاشتكاه زرياب للأمير عبد الرحمن، فأمر بنفيه من الأندلس، فرحل إلى العراق، وتجول في المشرق لفترة، حتى سمح له الأمير بالعودة.[6]
ومن شعره في الحكمة، قوله:
وخيرها أبوها بين شيخ | كثير المال أو حدثٍ فقير | |
فقالت كلاهما خسف وما | أن أرى حظوة للمستخير | |
ولكن إن عزمت فكل شيء | أحب إليّ من وجه الكبير | |
لأن المرء بعد الفقر يثرى | وهذا لا يعود إلى صغير[7] |
Subscribe to:
Posts (Atom)