https://follow.it/amir-samdani?action=followPub

Wednesday 10 June 2020

Prophet Uzair

Several centuries after the death of Muhammad Ibn Hazm first connected ‘Uzair a son of G-d’ with Ezra the scribe. His proof was a Jewish community in Yemen worshipped Ezra as a son of G-d.
The Yemenite Jewish community that existed at the time of Ezra are still a distinct group today and have preserved many of their teachings and traditions. One such tradition records that when Ezra requested the Yemenite community return to Israel 2,000 years ago, they refused to leave their home. They believed that as a punishment for this Ezra cursed them with poverty. Because of this curse, the Yemenite community banned its members from naming their children Ezra.
We would like to suggest that upon hearing of this community and their ban Ibn Hazm connected it with the rabbinic prohibition of mentioning G-d’s name and mistakenly assumed the ban existed because they revered Ezra as a son of G-d.
There is no Hebrew figure in all of the Jewish scripture named Uzair. Perhaps there once existed a sect like Christianity that worshipped a figure named Uzair, but we have no record of them today. It must also be noted that such teaching rebels against Judaism, which like Islam, prohibits the worship of all but the Creator.


عزير لم يَثبت في الإسلام أنه نبي، وإن كان المشهور أنه منأنبياء بني إسرائيل.[1] هو (رجل صالح من وجهة نظرالإسلام[2]) أماته الله مائة عام ثم بعثه، جدد دين التوحيدلبني إسرائيل وعلمهم التوراة بعد أن نسوها.
عزير


معلومات شخصية
مكان الميلادبلاد النهرين
مكان الوفاةالقدس
الحياة العملية
المهنةكهنة هارونيون  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات

ضريح العزير في مدينة العمارة جنوب العراق عام 1924

ضريح العزير في عام 1916

ضريح العزير جنوب العراق في مدينة العمارة

نسبهعدل



هو عزير (عزرا) بن شريه بن خلقيه بن عزريه بن شالوم بن صدوق بن أخطب بن امريه بن عزريه بن يوحنان بن عزريه بن اخيمعص بن صدوق بن اخطب بن امريه بن ماريوت بن زرحيه بن عازي بن بقي بن أبيشوع بن فنحاس بن العزار بن نبي الله هارون بن عمران بن قاهات بن لاوي بن يعقوب بنإسحاق بن إبراهيم.

سيرتهعدل



مرت الأيام على بني إسرائيل في فلسطين، وانحرفوا كثير عن منهج الله عز وجل. فبمعرفة الله الغيبية، أراد الله أن يجدد دينهم، بعد أن فقدوا التوراة ونسوا كثيرا من آياتها. مر عزير على هذه القرية - وهي بيت المقدس على المشهور، بعد أن خربها بختنصر وقتل أهلها - وهي خاوية ليس فيها أحد، فوقف متفكرا فيما آل أمرها إليه بعد العمارة العظيمة، وقال: (أنى يحيي هذه الله بعد موتها) وذلك لما رأى من دثورها، وشدة خرابها، وبعدها عن العود إلى ما كانت عليه .[3]

عزير وفق الوجهة الإسلاميةعدل



كان عزير رجلا صالحا حافظا للتوراة، فبينما كان ماشياً علىحماره في حين من الأثناء، مر عزير على قرية خاوية ليس فيها بشر. فوقف متعجبا، وقال: (أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا)، فأماته الله مئة عام. قبض الله روحه وهو نائم، ثم بعثه. فاستيقظ عزير من نومه. فأرسل الله له ملكا في صورة بشر: (قَالَ كَمْ لَبِثْتَ). فأجاب عزير: (قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ). نمت يوما أو جزءا من اليوم. فرد الملك: (قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ). ويعقب الملك مشيرا إلى إعجازالله عز وجل (فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ) أمره بأن ينظر لطعامه الذي ظل بجانبه مئة سنة، فرآه سليما كما تركه، لم ينتن ولم يتغير طعمه أو ريحه. ثم أشار له إلى حماره، فرآه قد مات وتحول إلى جلدوعظم. ثم بين له الملك السر في ذلك (وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ). ويختتم كلامه بأمر عجيب (وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا) نظر عزير للحمار فرأىعظامه تتحرك فتتجمع فتتشكل بشكل الحمار، ثم بدأ اللحم يكسوها، ثم الجلد ثم الشعر، فاكتمل الحمار أمام عينيه, (فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ). ثم خرج إلى القرية، فرآها قد عمرت وامتلأت بالناس. فسألهم: هل تعرفون عزيرا؟ قالوا: نعم نعرفه، وقد مات منذ مئة سنة. فقال لهم: أنا عزير. فأنكروا عليه ذلك. ثم جاءوا بعجوز معمّرة، وسألوها عن أوصافه، فوصفته لهم، فتأكدوا أنه عزير. فأخذ يعلمهم التوراة ويجددها لهم، فبدأ الناس يقبلون عليه وعلى هذا الدين من جديد، وأحبوه حبا شديدا وقدّسوه للإعجاز الذي ظهر فيه، حتى وصل تقديسهم له أن قالوا عنه أنه ابن الله (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ). وقد ذكر الله قصته هذه في سورة البقرة الآية 259 حيث قال: Ra bracket.png أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ Aya-259.png La bracket.png[4].
مما هو شائع في الفكر العبراني عن عزير أنه ابن الله، وهذا مخالف لآراء المسلمين. فالأستاذ ديفيد واينز وهو بروفيسور في الدراسات الإسلامية، لا يجد لهذا الإدعاء أي دليل يسنده [5]. ويشاركه الرأي الأستاذ جون كالتنر وهو بروفيسور في الشؤون المسيحية والإسلامية، مضيفاً بأنه لا يتوفر دليل على أن يهود المدينة قد حملوا فكرة بنوةعزير[6].
هناك اعتقاد بأن يهود اليمن هم من نسبوا بنوة العزير لله، ويظهر ذلك في إحدى آراء ابن حزم الأندلسي التي تقول بأن هناك بعض من يهود اليمن يعتقدون أن عزيراً ما هو إلا ابنالله (مع أنه لم يعش في اليمن)[7]. ومع ذلك، ليس هناك ما يثبت وجود تلك الفئة من اليهود [8]. علاوة على ذلك، تبدو نظرية ابن حزم شاذة وتحديداً عند الإطلاع على مادة (اليمن) في الموسوعة اليهودية، فيهود اليمن لا يتسمّون باسمه، ويرجع هذا وفقاً لما ورد في رواياتهم من لعن عزرالهم (أي يهود اليمن) ليصبحوا فقراء لأنهم لم يرحلوا إلىإسرائيل [9]. ومما يزيد تلك النظرية شذوذا، ً ما ورد فيكتاب عزرا والمعترف من قبل اليهود من ذِكر اسم والده (سرايا) [10]، لذا يرى بعض المستشرقين مثل تشارلز توري أن الهدف هو جعل الإسلام الدين الوحيد ذو الصفةالتوحيدية في حينها [11].
فيما نجد أن موقف بعض مفسري القرآن الكريم يسير بشكل شبه مقارب للآراء السابقة. فالقرطبي على سبيل المثال علّق على هذه المسألة بقوله : (هذا لفظ خرج على العموم ومعناه الخصوص، لأنه ليس كل اليهود قالوا ذلك، وهذا مثل قوله تعالى : Ra bracket.png آلَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ Aya-173.png La bracket.png[12] سورة آل عمران, الآية 173. وقيل: إن من كان يقولها كانوا في زمان وقد انقضوا، وهذا متوجه للذم إليهم لأن بعضهم قد قاله، وعاضد هذا القول النقاش، فقال : (لم يبق يهودي يقولها بل قد انقرضوا) [13]. ومن الأقوال المعاصرة، نستشهد مما ذكر في كتاب تفسير الوسيط في تفسير القرآن الكريم لمحمد سيد طنطاوي، فيقول : (وقد ذكر المفسرون هنا أقوالاً متعددة في الأسباب التي حملت اليهود على أن يقولوا " عزير ابن الله " وأغلب هذه الأقوال لا يؤيدها عقل أو نقل، ولذا فقد ضربنا عنها صفحا). متابعاً (وقد نسب - سبحانه - القول إلى جميع اليهود مع أن القائل بعضهم، لأن الذين لم يقولوا ذلك لم ينكروا على غيرهم قولهم، فكانوا مشاركين لهم في الإِثم والضلال، وفيما يترتب على ذلك من عقاب).[14].

القبر والضريحعدل



No comments:

Post a Comment